موقع نوتاتي يجمع جميع النوتات الموسيقة الشرقية والغربية وكل ما يخص الموسيقى

مساحة إعلانية

LightBlog

آخر المواضيع

الخميس، 11 ديسمبر 2014

أنواع الآلات الموسيقية القديمة والحديثة العربية الشرقية الخليجية والاوروبية الغربية

وهذا التقسيم بناءً على طريقة عمل الآلة سواء أكانت آلة شرقية أم آلة غربية.
  • الآلات النفخية أو الهوائية
    • آلات نفخ خشبية.
    • آلات نفخ نحاسية.
  • الآلات الوترية
    • الآلات الوترية ذات المفاتيح.
    • الآلات الوترية المحكوكة.
    • الآلات الوترية المقروصة.
  • الآلات الإيقاعية.
  • الآلات الإلكترونية.
وهناك تقسيم آخر للآلات الموسيقية من حيث ارتباط ظهورها ببلدان معينة على مستوى العالم، فهناك البلدان الغربية التي تختص بآلاتها وتسمى الآلات الغربية، والأخرى الشرقية التي تنتمي إلى الشرق وتُعرف بالآلات الشرقية.
  • أمثلة لبعض أنواع الآلات:
هورن (Horn):

آلة من آلات النفخ النحاسية، لها شكلها المخروطي المميز.
تشيللو - تشيللو (Cello)
آلة من الآلات الوترية، وهى من عائلة الكمان لكنها أكبر في الحجم. مصنعة من الخشب ولها أربعة أوتار. عند استخدام هذه الآلة، يضع العازف آلة "التشيللو" بين ركبتيه وفى نفس الوقت تكون مستندة على الأرض بواسطة قضيب معدني مثبت في قاعدة الآلة.
هارب - هارب (Harp)
الهارب من الآلات الوترية، وكان يُعرف باسم "تيبونى" أيضاً حيث يرجع تاريخه إلى مصر الفرعونية القديمة. يصاحب "الهارب" الفرق الموسيقية الكبيرة مثل الفرق السيمفونية أو في العروض الأوبرالية. يوجد في أسفل هذه الآلة الوترية "بدال" الذي يساعد العازف على إخراج أصوات موسيقية أخرى بخلاف تلك التي تخرجها أوتاره، ويصل طول الهارب إلى ما يقرب من 168-170 سم.
أوكورديون - أوكورديون (Accordion)
الأوكورديون من الآلات النفخية (الهوائية)، وآلات النفخ سميت بذلك لأنها تعتمد على الهواء في إصدار الصوت. وتعتمد آلة الأكورديون على عمليتي السحب والضغط إصدار النغمات. الهيكل العام للأوكورديون مصنع من الخشب وتوجد به أزرار ومفاتيح شبيهة بمفاتيح البيانو، ومفتاح هوائي مصنع من الورق المقوي والقضبان المعدنية.
- أورج
آلة موسيقية لها مفاتيح تشبه آلة البيانو، يُصنع الأورج من البلاستيك والخشب والمعدن.
إكسيليفون - إكسيليفون (Xylophone)
الإكسيليفون من آلات الطرق، وهو عبارة عن قضبان خشبية أو معدنية مختلفة الأطوال، تُركب هذه القضبان على ألواح معدنية مثبتة على جسم خشبي لكي يحدث رنين من هذا الفراغ المعدني عند الطرق على الألواح.
هارمونيكا - هارمونيكا (Harmonica)
الهارمونيكا من الآلات الهوائية، يتم العزف عليها بشفتي الفم من خلال تحريكها بشكل أفقي عليها. وتتألف من صفين من القضبان، وعند إطلاق الزفير تصدر بعض العلامات الموسيقية أما عند الشهيق فتصدر باقي العلامات الأخرى.
بيانو - بيانو (Piano) البيان:
هي آلة لها مفاتيح، عند الطرق عليها بالأصابع تهتز الأوتار المعدنية المتصلة بالمفاتيح مصدرة النغمات الموسيقية.
- مزمار (الزلامى):
هو آلة من آلات النفخ الخشبية، وإصدار الأصوات فيه يتم من خلال مرور هواء الزفير في قصبة جوفاء مفتوحة الطرفين ومثقوبة. ويتم النفخ في هذه القصبة من خلال قصبة أخرى قصيرة.
ماندولين - ماندولين (Mandolin): من الآلات الوترية التي تشبه العود، وتتكون من أربعة أوتار ويتم العزف على هذه الأوتار بواسطة ريشة صغيرة.
ناي:
الناي من آلات النفخ مصنع من القصب المجوف، حيث يتم قطع القصب من الأرض قبل نضجه. ولا توجد آلة واحدة بعينها ينطبق عليها مواصفات الناي كمعيار قياسي وإنما توجد أنواع عديدة للناي، فكل نوع منه يمثل طبقة صوتية واحدة بعينها. يوجد بقصبة الناي ستة ثقوب من الأمام بالإضافة إلى ثقب واحد خلفي، ويتم عمل هذه الثقوب بمقاييس مدروسة. لابد أن يحتفظ العازف بكم من الهواء في فمه لإصدار النغمات الصوتية المختلفة، ويكون وضع الناي على جانب الفم وليس مقدمته.
كمان - كمان (Violin):
الكمان من الآلات الوترية، وأصل كلمة الكمان هي آلة الربابة (الرباب)، ومن أفراد عائلة الكمان: الفيولا والتشيللو. يُصنع الكمان من خشب الصنوبر، ولا يتم تصنيعه من هذا الخشب إلا بعد تمام جفافه حتى لا تتغير الأبعاد فيما بعد. ويُعزف على أوتار الكمان بواسطة قوس مشدود عليه خيوط من شعر الحصان.
جيتار- جيتار / قيثارة (Guitar):
آلة موسيقية من الآلات الوترية، ويوجد الجيتار الكلاسيكي والجيتار الكهربائي. يُصنع جسم الجيتار من الخشب، أما الأوتار فمن النايلون أو المعدن والتي تُشد على ستة مفاتيح موجودة على نهاية ذراع طويل ملحق بجسم الجيتار الخشبي.
قانون:
القانون من الآلات الوترية، وهو تطور لآلة الهارب الفرعونية القديمة. يتم العزف على أوتار القانون بإصبعي السبابة بعد لبس خواتم بها ريشتان تساعد على إصدار الأصوات الموسيقية المختلفة.
عود (Lute):
العود من الآلات الوترية المشهورة جداً، وهى آلة ذات أصول عربية شرقية بحتة. يتركب العود من خمسة أوتار مزدوجة ويمكن إضافة وتر سادس، تشد هذه الأوتار على مفاتيح عددها (12) مفتاحاً. ويتم العزف على الأوتار بواسطة ريشة مخصصة لذلك.
رباب / ربابة:
آلة موسيقية وترية عربية، وعلى أساسها تم تصنيع الآلات الموسيقية الأخرى مثل: الكونترباص والفيولا والتشيللو. وهذه الآلة يوجد بها وتر واحد يُعزف عليه بقوس من خشب الخيرزان ويشد عليه خصلة من شعر الخيل، والعزف لا يكون بالقوس فقط وإنما بأصابع اليد أيضاً.
كونترباص
من الآلات الوترية، لكنه أضخم من الكمان ويكون العازف في وضع الوقوف، ويتألف من أربعة أوتار ويُعزف عليه بالقوس أو بواسطة النقر.
فيولا - فيولا (Viola):
من الآلات الوترية وتتنوع أحجامها لكنها أطول من الكمان، وتُصنع من الخشب وأوتارها معدنية.
دُف:
الدُف من الآلات الإيقاعية، وهى آلة مستديرة الشكل وإطارها خشبي ومشدود عليه جلد رقيق جداً يسمى بالرق.
طبلة / طبل:
الطبلة أو الطبل من الآلات الإيقاعية، وهى أسطوانية أو إنائية الشكل ضيقة الوسط في طرف ومتسعة في الطرف الآخر وتكون مصنعة من الفخار أو المعدن. مشدود عليها الجلد من طرف واحد فقط حيث يتم النقر عليه لإصدار النغمات المختلفة.
ساكسفون (Saxphone)
من آلات النفخ النحاسية، واسم هذه الآلة مشتق من اسم صانعها "آدولف ساكس". يوجد بالساكسفون (22) ثقباً وتتعدد أنواعه أيضاً.
ترومبيت - ترومبيت (Trumpet)
من آلات النفخ النحاسية، وعملها يتم من خلال اهتزاز عمود هوائي داخل الأنبوب الصوتي.
درامز (Drums):
الدرامز من الآلات الإيقاعية، وهو تطور للطبلة الأحادية، فالطبلة هي استخدام شرقي أما الدرامز أو الطبول فهى استخدام غربي.
درامز يتكون الدرامز من خمسة طبول، واحدة على يمين العازف وأخرى على يساره، واثنين أمامه وواحدة على الأرض والتي يعزف عليها بواسطة بدال الذي يضغط العازف عليه بالقدم. أما سطحها فمصنع من البلاستيك وليس الجلد. بالإضافة إلى الخمسة طبول هذه، توجد ثلاث أقراص نحاسية مستديرة تُعرف باسم "سيمبال" واحدة على يمين العازف وأخرى أمامه والثالثة تتكون من اثنين فوق بعضهما البعض حيث تتحرك العلوية بواسطة دواسة يُضغط عليها بقدم العازف لتهبط على السفلية محدثة الصوت. وينقر العازف على الطبول والأقراص النحاسية بواسطة عصا خشبية.

تأثير الموسيقى على الإنسان

يتأثر الإنسان والحيوان والنبات بالموسيقى على حد سواء.
عند سماع الإنسان لنغمات الموسيقى تحدث بعض التغيرات الكيميائية والتي يمتد تأثيرها إلى جميع حواس الإنسان بما فيها التفكير والتنفس والعاطفة.. والسبب في ذلك أنه عندما يسمع شخص منا الموسيقى تُحفز المخ على إفراز مادة "الإندروفين" التي تقلل من إحساس الإنسان بالألم.
وقد أوصى العالم "ابن سينا" بالاستماع إلى الموسيقى لأنها تسكن الأوجاع، حيث قال "ابن سينا" أن من مسكنات الأوجاع ثلاث: المشي الطويل، الغناء الطيب، الانشغال بما يُفرح الإنسان.
وقبل إجراء الدراسات والتوصل إلى نتائج الأبحاث المذهلة بخصوص تأثير الموسيقى على الإنسان في كافة المجالات، فنجد أن المثل جلياً وواضحاً في العلاقة التي توجد بين الأم وطفلها الرضيع من النوم على أصوات الغناء التي تهدئه بها أو أي صوت من النغمات الموسيقية حتى وإن كانت لا تحمل كلمات.
وفى الماضي أيام الحروب، كانت الموسيقى والأناشيد الوطنية تُستخدم لبث روح الحماسة بين المقاتلين لزيادة حميتهم وروحهم القتالية.
كما تُستخدم الموسيقى مكان المخدر في بعض أفرع الطب عند إجراء العمليات الجراحية مثل طب الأسنان.
من أكثر أفرع الطب شيوعاً لاستخدام الموسيقى فيه هو الطب النفسي.
النبات يذبل في أماكن الضوضاء، التي يوجد بها صخب حاد.
الأبقار تدر حليباً أناء استماعها للموسيقى.
هناك طبيب نمساوي توصل إلى أنه بالاستماع إلى الموسيقى الكلاسيكية لمدة ثلاث ساعات يومياً يساعد على إنقاص وزن الشخص.
من فوائد الموسيقى أنها تنشط الجسم وتزيد من كفاءة العضلات.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق