عبث تحسب سنيني بالسنين وتكسر المكسور |
عبث ترمي بدلوك في القديم ، وتجلب أعماقي
|
أنا الذابل مابين المكرفون ورغبة الجمهور |
عشان أحيا .. مثل مالازم أحيا داخل أوراقي
|
تضاريسي ، هي المستقبل المتواضع المغرور |
لذا مديت كفي للوداع وبعلن افراقي
|
عجزت أقبل أصابيعك قفص وأحلامي العصفور |
عجزت أخذل دمي لو مرةٍ وانحزت لخلاقي
|
رفضت إني أكون القطعة اللي تكمل الديكور |
تخيلت المكان ، وهالني حبسي على فاقي
|
ستارٍ باردٍ مسدل ، وجرحٍ ماينز بنور |
وكرسيٍ تشد اعيونهم بأطرافه اوثاقي
|
ملل ، يلغيني التصفيق والمسرح بليد اشعور |
جنون استقبل الورده من اللي يذبح الساقي!!
|
وداعا للقلوب المستريحة والعيون البور |
هلا بك يالدروب المتعبه لو كنت بك شاقي
|
أنا الأرض اليباس اليا بنا غيري بجلدي سور |
وأنا المرعى الخصيب ان كانت حروفي هي انياقي
|
كفاني من حياتي لو مضيت ولا شهدت بزور |
وكفاني من مماتي لو مضيت ولي أثر باقي |
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق