| احيان احس ان انا غمازتين وسنا | لبنية سيلتها حشمة زايده |
| واحيان احس ان انا موسم حصاد وجنا | في قرية نايده في بلدة نايده |
| واحيان احس النفل بعضي يمر الغنا | راعي غنم يحطب من ضلوعي البايده |
| واحيان احس ان انا ويا الهبوب تننا | للغصن نلبس ثياب الصبح ونعايده |
| واحيان واحيان احس ان الضبا بي هنا | واليا تحركت اخاف اذير القايده |
| واحيان اوقف عدوي واسأله اينا | بنا انا وايني بك جمرة قاديه |
| في صوت فيروز انا الصفصاف والميجنا | وانا مع حجاب شرق وطايره عايده |
| كلي من احيان من أشيا بسيطه بنا | تمر في صمت واستسلام ومحايده |
| أحرث من الداخل اقصاها هدام وبنا | لغاية الارض ماتصبح بنا مايده |
| وانا اكتب الشعر لي أو لي ولك أو لنا | كذا بلا ايدلوجيات ومزايده |
| الشاعر اللي من الخارج عذاب وضنا | في داخله همت المتمنعه رايده |
| الشاعر اللي مثل شمع نحيل فنا | حقيقته شمس تستلقي على المايده |
| اياك ترثين لي أو تحسبين ان انا | غالطت نفسي بلا داعي ولافايده |
| ماهو صحيح ان انا اباعدت عما دنا | فقط لأني أحب الوعر والكايده |
تعليقات
إرسال تعليق