تدلل على ما تشتهي دامك المحبوب | وكسر شعاع الوقت ... ثم هاك تعويضة |
تفضل سنينٍ ودها في هواك تذوب | تفضل حنين العين في كل تغميضة |
أنا قلبي " المهر" الذي ما بعد مركوب | ألين التقى وياك ... ثم هان ترويضه |
خذيته بعدها في حديثٍ غريب أسلوب | وخالطت بين شتاه والنار في قيضه |
فيا من خلقك الله كامل بدون عيوب | ترى نبشك لجرحي علاجه وتمريضه |
إذا ما نقضت الجرح في قلبي المسلوب | تمنيت كلي جرح تسعد بتنقيضه |
ويا رحلة الغفران هاتي عطيني ذنوب | لأن الهوى ناره ذعاذيع من فيضة |
تعب فيني الواشي يبي عن هواك أتوب | يروح ويجي ما فاد وياي تحريضه |
يعذربك لكني أعذرب له العذروب | وأخليه ميزة فيك ... ويموت في غيضه |
الاثنين، 10 نوفمبر 2014
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق